بعض الطرق البسيطة لمنع انتشار (COVID-19) في أماكن العمل
المبادرة باتخاذ بعض الإجراءات الوقائية قد تكون مهمة حتى لو لم تظهر الإصابة في مكان عملك. فبعض التدابير البسيطة قد تساعد من منع انتشار العدوى في أماكن العمل وتقلل من أيام الغياب بسبب المرض وابطاء انتشار العدوى.
التأكد من الإجراءات الصحية ونظافة أماكن العمل:
- يجب أن تكون أسطح المكاتب والهواتف ولوحات المفاتيح نظيفة ومعقمة بشكل مستمر لأن تلوث الأسطح التي يمسها الموظفون والعملاء هو واحد من الطرق الرئيسية التي ينتشر من خلالها (COVID-19).
- تعزيز وتشجيع غسل اليدين بشكل منتظم من قبل الموظفين والعملاء:
- وضع أدوات تعقيم اليدين في أماكن بارزة في مكان العمل.
- التأكد من إعادة ملء موزعات المعقمات بشكل منتظم.
- التأكد من توفر الصابون والمغاسل لغسل اليدين باستمرار لأن الغسيل يقتل الفيروس على اليدين ويمنع انتشار (COVID-19).
- عرض الملصقات داخل مكان العمل التي توضح الطريقة الصحيحة لغسل اليدين.
تعزيز إجراءات الوقاية الخاصة بالجهاز التنفسي:
- التأكد من توفر الكمامات لمن لديهم أعراض سيلان الأنف و التوجه لأقرب منشأه صحية لتأكد وعمل اللازم
- عرض ملصقات داخل مكان العمل عن إتيكيت العطس والذي يساهم في التقليل من انتشار (COVID-19)
في حال السفر، تقديم المشورة للموظفين قبل الشروع في ذلك:
- تقييم ضرورة السفر.
- تجنب إرسال الموظفين في رحلات عمل من الذين قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض خطير (مثل الموظفين الأكبر سناً وذوي الحالات الطبية مثل مرض السكري وأمراض القلب والرئة) إلى المناطق التي ينتشر فيها (COVID-19).
- في حال الحاجة الملحة لإرسال الموظفين في رحلات عمل لابد من تثقيفهم وتوعيتهم بالإجراءات الاحترازية حول عدوى كورونا (COVID-19).
إجراءات تتعلق بسلامة الموظفين:
- يحتاج الموظف إلى البقاء في المنزل (أو العمل من المنزل) إذا كان يعاني من سعال خفيف أو حمى منخفضة الدرجة (37.3 درجة مئوية أو أكثر).
- يحتاج الموظف إلى البقاء في المنزل (أو العمل من المنزل) إذا كان يستخدم بعض الادوية مثل الباراسيتامول / أسيتامينوفين، الإيبوبروفين أو الأسبرين ، والتي قد تخفي اعراض العدوى.
- الاستمرار في تقديم التوعية عن طريق قنوات التواصل المستخدمة في مكان العمل
- بالحالات التي تحتاج للبقاء بالمنزل (أو العمل من المنزل) لو كان لديهم أعراض خفيفة فقط من (COVID-19).
استعدادات بيئة العمل في حال وصول (COVID-19):
- يتم التعاون مع إدارات الصحة العامة في حصر المخالطين للحالات المؤكدة والمشتبهة ومتابعتهم