اعتبارات مؤقتة تتعلق بلقاحات كورونا

لقاح فايزر

لقاح استرازينيكا

لقاح موديرنا

كيفية إعطاء اللقاح

يجب إعطاء الجرعة الثانية في حدود 19-23 يومًا بعد إعطاء الجرعة الأولى.

فترة 42 يوما بين الجرعات مقبولة.

أظهرت الدراسات أن مستوى الفعالية بعد الجرعة الأولى 52٪ فقط.

يجب إعطاء اللقاح بمفرده وعلى فترات متباعدة بعناية، قبل 14 يومًا وبعد 14 يومًا من إعطاء أي نوع من أنواع اللقاحات الأخرى.

إذا تم إعطاؤه ضمن هذا النطاق، فلا ينبغي تكرار أي جرعات.

يجب أن تتراوح المدة بين الجرعات ما بين 8-12 أسبوعًا. إذا تم إعطاء الجرعة الثانية بعد أقل من 4 أسابيع من الجرعة الأولى، فلا داعي لتكرار الجرعة.

إذا تأخر إعطاء الجرعة الثانية عن غير قصد لأكثر من 12 أسبوعًا، فيجب إعطاؤها في أقرب فرصة ممكنة. من المستحسن أن يتلقى جميع الأفراد المطعمين جرعتين.

يجب أن يكون هناك فترة زمنية لا تقل عن 14 يومًا بين إعطاء هذا اللقاح وأي لقاح آخر ضد الحالات الأخرى.

يجب أن تكون المدة بين الجرعات 28 يومًا على حدة. إذا تأخرت الجرعة الثانية بعد ذلك، فلا ينبغي تكرار السلسلة.

فترة 42 يوما بين الجرعات مقبولة.

يجب أن تكون هناك فترة لا تقل عن 14 يومًا بين إعطاء لقاح موديرنا وأي لقاحات أخرى.

الفئة العمرية

التداخلات بين اللقاحات

يجب أن يستمر الاشخاص باستخدام نفس النوع من اللقاح ويمكن استخدام نوع آخر من اللقاح في حالة:

• عدم توفر نفس النوع من اللقاح.
• رد فعل تحسسي للجرعة الأولى من اللقاح.

التاريخ السابق للإصابة أو التعرض لـ COVID-19:

• لا ينبغي تطعيم الأشخاص المؤكدة اصابتهم بفيروس كوفيد-19 مخبرياً (PCR) بما في ذلك أولئك الذين ظهرت عليهم عدوى مؤكدة مخبرياً بين الجرعات، إلا بعد تعافيهم من المرض واستيفاء معايير التعافي.
• لا ينبغي تطعيم المخالطين مؤخرًا للحالات المؤكدة حتى انتهاء فترة الحجر الصحي.

الأشخاص الذين تلقوا علاجًا بالبلازما أثناء الإصابة:

• يجب أن يؤخروا اخذ اللقاح حتى مرور 90 يومًا لضمان عدم وجود تداخل من الأجسام المضادة المعطاة بالبلازما واستجابة اللقاح.

الجرعة الثالثة الإضافية:

• تشير البيانات الحديثة إلى أن الاشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة المتوسط إلى الشديد هم أقل عرضة للاستجابة للقاح وقد يحتاجوا الى جرعة ثالثة منشطة.

تشمل هذه المجموعة:

• حالات ما بعد زراعة الأعضاء.
• المرضى من هم على جرعات عالية من الستيرويدات أو الأدوية الأخرى التي قد تثبط الاستجابة المناعية.
• يجب على هؤلاء الاشخاص مناقشة خطة التطعيم مع الطبيب المعالج.
• يمكن اخذ الجرعة الثالثة بعد مرور شهرين من الجرعة الثانية.

موانع اللقاحات

• يجب عدم تطعيم الأشخاص المعروف لديهم حساسية تجاه أي من مكونات اللقاح حتى تتوافر أدلة أخرى.
• على الأشخاص الذين لديهم تاريخ من الحساسية المفرطة بعد أي نوع من التطعيم أو الحقن العضلي استشارة طبيبهم قبل أخذ اللقاح.
• يجب ألا يتلقى الأشخاص الذين يعانون من الحساسية المفرطة بعد الجرعة الأولى من اللقاح جرعة ثانية.
• يجب ملاحظة أولئك الذين لديهم تاريخ من الحساسية الخفيفة إلى المتوسطة والذين يستخدمون مضادات التخثر أو اضطرابات النزيف لمدة 30 دقيقة بعد تلقي اللقاح.
• يجب تجنب قيادة السيارة بعد 15 دقيقة من أخذ اللقاح.
• يجب على أي شخص مصاب بارتفاع حاد في درجة الحرارة (تزيد درجة حرارة الجسم عن 38.5) تأجيل التطعيم حتى زوال الحمى.
• وجود عدوى طفيفة، مثل الزكام، أو حمى منخفضة الدرجة يجب أن يؤخر التطعيم حتى زوال الأعراض.

اعتبارات خاصة

مرضى نقص المناعة

• حتى الآن، البيانات حول سلامة اللقاح في المرضى الذين يعانون من نقص المناعة محدودة (فيروس نقص المناعة البشرية، والمرضى الذين يتناولون الأدوية المثبطة للمناعة والأمراض المناعية).
• يجب تقييم المخاطر والفوائد من قبل الطبيب المعالج والمناقشة مع المريض حول البيانات المتوفرة حول السلامة قبل إعطاء اللقاح.
• يجب تثقيفهم حول نوع اللقاح وأنه لا يحتوي على فيروس حي أو موهن.
• يجب أن توعيتهم  بأن الفعالية في حالتهم لا تزال بحاجة إلى التقييم وقد تختلف عن الاستجابة النموذجية. يجب عليهم اتباع الاحتياطات بعد التطعيم.

الأشخاص الذين يعانون من أمراض المناعة الذاتية:

• البيانات المتوفرة حول سلامة وفعالية اللقاح المتاحة محدودة في الأفراد المصابين بأمراض المناعة الذاتية. ومع ذلك، بسبب ضراوة المرض التي قد تحدث في هذه المجموعة، ينبغي اخذ اللقاحات في الاعتبار ومناقشتها مع الطبيب المعالج.

الحمل والرضاعة الطبيعية:

• حتى الآن، البيانات حول مأمونية اللقاح عند النساء الحوامل محدودة، على الرغم من أن اللقاح ليس لقاحًا حيًا.
• يمكن للنساء الحوامل أو اللواتي يخططن للحمل في المستقبل القريب تلقي اللقاح لأنهن أكثر عرضة للإصابة بشكل حاد من المرض، ويجب تثقيفهن حول البيانات المحدودة المتوفرة حول السلامة.
• لا يعتقد أن اللقاح يمكن أن يؤثر سلبًا على الرضاعة الطبيعية، ويجب تطعيم النساء المعرضات لخطر العدوى بسبب ارتفاع نسبة الفوائد إلى الضرر.

علاج منع تخثر الدم واضطرابات النزيف:

• قبل التطعيم، يجب على الأشخاص الخاضعين للعلاج المضاد للتخثر أو الذين يعانون من اضطراب النزيف استشارة الطبيب المعالج بشأن سلامة الحقن.
• يمكن تطعيم المرضى الذين يتناولون دواء الوارفارين عن طريق الحقن العضلي إذا كانوا قد خضعوا لاختبار INR مؤخراً وكانوا دون المستوى الأعلى من النطاق العلاجي. يمكن أخذ اللقاح أيضًا في المرضى الذين يتناولون مضادات التخثر الفموية المباشرة إذا كانت حالتهم مستقرة.
• بعد إعطاء الحقن، يجب على مقدم الرعاية الصحية مراقبة موقع الحقن بحثًا عن أي نزيف وتثقيف الشخص حول خطر الإصابة بورم دموي من الحقن.

المشورة الطبية

• أثناء الاستشارة، من المهم التأكيد على أهمية الاستمرار في الالتزام من قبل الأشخاص المطعمين في اتباع جميع الإرشادات لحماية أنفسهم والآخرين. يتضمن ذلك ارتداء الكمامة، والتباعد الاجتماعي، وتجنب الازدحام، وغسل اليدين، واتباع إرشادات الحجر الصحي بعد التعرض لشخص مصاب بـ كوفيد-19 وطلب الرعاية الطبية عند وجود أعراض تنفسية، خاصة بين الجرعات.
• قم بتثقيف الشخص المتلقي حول الآثار الجانبية المحتملة الشائعة للقاح مثل (الألم، والتورم في موقع الحقن، والحمى، والتعب، والألم العضلي) وإبلاغ مرفق الرعاية الصحية في حالة حدوث أي آثار جانبية أخرى غير مألوفة